دول العالم - أنغولا

العاصمة: لواندا
Angola :الإسم بالإنجليزية
المساحة: 1,246,700 كيلومتراً مربعاً (تقع في قارة أفريقيا)
العُملة: الكوانزا الجديد
عدد السكان: 28,400,000 (سنة 2017)
اللغة: البرتغالية
بعض المُدن: سويو، ناميبي، لوبيتو، بورتو أمبويْن
نظام الحكم: جمهوري
الاستقلال: 11 تشرين الثاني 1975 (من البرتغال)
Angola :الإسم بالإنجليزية
المساحة: 1,246,700 كيلومتراً مربعاً (تقع في قارة أفريقيا)
العُملة: الكوانزا الجديد
عدد السكان: 28,400,000 (سنة 2017)
اللغة: البرتغالية
بعض المُدن: سويو، ناميبي، لوبيتو، بورتو أمبويْن
نظام الحكم: جمهوري
الاستقلال: 11 تشرين الثاني 1975 (من البرتغال)
معلومة 01: جاءت تسمية دولة أنغولا بهذا الإسم من قِبَل البرتغاليّين، وأعُطِي لقب "نغولا" للملوك الذين حكموا مملكة "ندونغو" والتي تُعرف الآن بإسم شمال أنغولا
معلومة 02: يُعتقد أن سكان أنغولا الأصليّين هم من قبائل "خرويْسان". ثم جاءت مجموعات كبيرة من قبائل "بانتو" وسيطروا على المنطقة، ومنها سُمِّيت أنغولا على اسم ملكها
معلومة 03: اكتشف أنغولا الملّاح دييغو كاو عام 1482. وأصبحت حلقة وصل للتجارة بين الهند ودول آسيا الغربية. وبعد فترة أصبحت أنغولا مصدر أساسي لاستخدام العبيد إلى البرازيل بعد أن اكتشفها البرتغاليّون
معلومة 04: بدأت الإصلاحات في أنغولا في القرن التاسع عشر الميلادي. ففي عام 1885 وبعد انعقاد مؤتمر برلين عام، تم وضع حدود لها. واستثمر كل من البريطانيّين والبرتغاليّين في المناجم وسكك الحديد والزراعة
معلومة 05: بعد الحرب العالمية الثانية، بدأت الحركات في أنغولا تنشأ، ولكن كان هناك ضغط من القوات البرتغالية. وكان هناك 3 حركات أساسية في أنغولا. وبعد 14 عاماً من الحرب، منحت البرتغال الاستقلال لأنغولا في عام 1975
معلومة 06: سيطرت حركة التحرير الأنغولية على أنغولا، وكانت من الحركات التي قادت إلى الاستقلال. ولكن لم يكن هناك استقرار في البلد بعد الاستقلال، فقد كانت حركة الاتحاد الدولي للاستقلال الكلّي لأنغولا (يونيتا) تتنازع مع حركة التحرير الأنغولية، وبدأت الحرب الأهلية. وقف الاتحاد السوفييتي وكوبا مع حركة التحرير الأنغولية، بينما وقفت أميركا مع جنوب أفريقيا مع حركة يونيتا المعارضة للشيوعية، فكان البلد ساحة للحرب الباردة
معلومة 07: بعد خروج القوات الكوبية في عام 1989، بدأت حركة التحرير الأنغولية ببعض التغييرات وبدأت بقيام ديمقراطية متعددة الأحزاب. بقيت الحرب الأهلية مستمرة. أُجرِيت انتخابات بين الحركتيْن في عام 1992 وفازت حركة التحرير الأنغولية بقيادة خوزيه إدواردو دوس سانتوس على جوناس سافيمبي من حركة يونيتا. لكن خرج عن الحكم بعد تلاعبه بالانتخابات، ممّا جعل الحرب الأهلية تستمر في أنغولا. وبعد اتفاقية لوساكا عام 1994 وبتدخّل من الأمم المتحدة، كان هناك استقرار ما بين الأعوام 1994 و 1998. تم الاتفاق على تنفيذ حكومة ائتلافيه مع حركة يونيتا. ولكن سافيمبي انتهك الاتفاق مراراً وتكراراً برفضه التخلي عن معاقله، وعدم تسريح جيشه، وأعاده الاستيلاء على الأراضي. ونتيجة لذلك، أوقفت الحكومة حكم الائتلاف في أيلول عام 1998، وغرقت البلاد مرة أخرى في حرب أهلية. وما زال مواطنو أنغولا يعانون. وقد أثّرت الأعمال العدائية علي ما يقدّر بحوالي 4 ملايين شخص، أي نحو ثلث مجموع السكان، وكان هناك قرابة مليوني لاجئ
معلومة 08: في عام 2002 قتلت قوات الحكومة سافيمبي، وبعد حوالي 6 أسابيع قرّر القادة المتمرّدين والحكومة بوقف إطلاق النار. وانتهت الحرب الأهلية التي دامت نحو 30 عاماً. وبالرغم من السلام في البلد، إلّا أنه كان هناك حوالي نصف مليون أنغولي يعانون من الجوع
معلومة 09: أنغولا تُعتبر ثاني أكبر بلد في جنوب الصحراء الأفريقية في انتاج النفط، ومع ذلك، فإن شعبها من الشعوب الفقيرة. حكومة دوس سانتوس هي المتّهمة في هذا الفساد. وبحسب إحصائيات صندوق النقد الدولي، فإن هناك حولي 4 مليارات دولار من الوصولات للنفط قد اختفت من الخزينة الأنغولية في الستة أعوام الماضية في ذلك الوقت
معلومة 10: في عام 2008 أُجرِيت انتخابات وتغلّبت حركة التحرير الأنغولية على يونيتا. وفي عام 2012 أعلن الدستور الأنغولي عن إزالة منصب رئيس الوزراء في أنغولا. ويتكفّل الرئيس بمنصب الرئيس ورئيس الوزراء، ويجب أن تتم موافقة أغلبية البرلمان أولاً على ما يقوله الرئيس كما كان الحال مع رئيس الوزراء. وفي عام 2017 استقال دوس سانتوس عن المنصب، وفاز جواو لورينكو من نفس الحزب بالرئاسة عام 2018
معلومة 11: من موارد أنغولا الطبيعية: النفط، الألماس، الحديد، الفوسفات، النحاس، الذهب، واليورانيوم. ومن أهم منتجاتها: المواد النفطية، الألماس، الحديد، الفوسفات، الموز، قصب السكر، البن، الذرة، القطن، والتبغ
معلومة 02: يُعتقد أن سكان أنغولا الأصليّين هم من قبائل "خرويْسان". ثم جاءت مجموعات كبيرة من قبائل "بانتو" وسيطروا على المنطقة، ومنها سُمِّيت أنغولا على اسم ملكها
معلومة 03: اكتشف أنغولا الملّاح دييغو كاو عام 1482. وأصبحت حلقة وصل للتجارة بين الهند ودول آسيا الغربية. وبعد فترة أصبحت أنغولا مصدر أساسي لاستخدام العبيد إلى البرازيل بعد أن اكتشفها البرتغاليّون
معلومة 04: بدأت الإصلاحات في أنغولا في القرن التاسع عشر الميلادي. ففي عام 1885 وبعد انعقاد مؤتمر برلين عام، تم وضع حدود لها. واستثمر كل من البريطانيّين والبرتغاليّين في المناجم وسكك الحديد والزراعة
معلومة 05: بعد الحرب العالمية الثانية، بدأت الحركات في أنغولا تنشأ، ولكن كان هناك ضغط من القوات البرتغالية. وكان هناك 3 حركات أساسية في أنغولا. وبعد 14 عاماً من الحرب، منحت البرتغال الاستقلال لأنغولا في عام 1975
معلومة 06: سيطرت حركة التحرير الأنغولية على أنغولا، وكانت من الحركات التي قادت إلى الاستقلال. ولكن لم يكن هناك استقرار في البلد بعد الاستقلال، فقد كانت حركة الاتحاد الدولي للاستقلال الكلّي لأنغولا (يونيتا) تتنازع مع حركة التحرير الأنغولية، وبدأت الحرب الأهلية. وقف الاتحاد السوفييتي وكوبا مع حركة التحرير الأنغولية، بينما وقفت أميركا مع جنوب أفريقيا مع حركة يونيتا المعارضة للشيوعية، فكان البلد ساحة للحرب الباردة
معلومة 07: بعد خروج القوات الكوبية في عام 1989، بدأت حركة التحرير الأنغولية ببعض التغييرات وبدأت بقيام ديمقراطية متعددة الأحزاب. بقيت الحرب الأهلية مستمرة. أُجرِيت انتخابات بين الحركتيْن في عام 1992 وفازت حركة التحرير الأنغولية بقيادة خوزيه إدواردو دوس سانتوس على جوناس سافيمبي من حركة يونيتا. لكن خرج عن الحكم بعد تلاعبه بالانتخابات، ممّا جعل الحرب الأهلية تستمر في أنغولا. وبعد اتفاقية لوساكا عام 1994 وبتدخّل من الأمم المتحدة، كان هناك استقرار ما بين الأعوام 1994 و 1998. تم الاتفاق على تنفيذ حكومة ائتلافيه مع حركة يونيتا. ولكن سافيمبي انتهك الاتفاق مراراً وتكراراً برفضه التخلي عن معاقله، وعدم تسريح جيشه، وأعاده الاستيلاء على الأراضي. ونتيجة لذلك، أوقفت الحكومة حكم الائتلاف في أيلول عام 1998، وغرقت البلاد مرة أخرى في حرب أهلية. وما زال مواطنو أنغولا يعانون. وقد أثّرت الأعمال العدائية علي ما يقدّر بحوالي 4 ملايين شخص، أي نحو ثلث مجموع السكان، وكان هناك قرابة مليوني لاجئ
معلومة 08: في عام 2002 قتلت قوات الحكومة سافيمبي، وبعد حوالي 6 أسابيع قرّر القادة المتمرّدين والحكومة بوقف إطلاق النار. وانتهت الحرب الأهلية التي دامت نحو 30 عاماً. وبالرغم من السلام في البلد، إلّا أنه كان هناك حوالي نصف مليون أنغولي يعانون من الجوع
معلومة 09: أنغولا تُعتبر ثاني أكبر بلد في جنوب الصحراء الأفريقية في انتاج النفط، ومع ذلك، فإن شعبها من الشعوب الفقيرة. حكومة دوس سانتوس هي المتّهمة في هذا الفساد. وبحسب إحصائيات صندوق النقد الدولي، فإن هناك حولي 4 مليارات دولار من الوصولات للنفط قد اختفت من الخزينة الأنغولية في الستة أعوام الماضية في ذلك الوقت
معلومة 10: في عام 2008 أُجرِيت انتخابات وتغلّبت حركة التحرير الأنغولية على يونيتا. وفي عام 2012 أعلن الدستور الأنغولي عن إزالة منصب رئيس الوزراء في أنغولا. ويتكفّل الرئيس بمنصب الرئيس ورئيس الوزراء، ويجب أن تتم موافقة أغلبية البرلمان أولاً على ما يقوله الرئيس كما كان الحال مع رئيس الوزراء. وفي عام 2017 استقال دوس سانتوس عن المنصب، وفاز جواو لورينكو من نفس الحزب بالرئاسة عام 2018
معلومة 11: من موارد أنغولا الطبيعية: النفط، الألماس، الحديد، الفوسفات، النحاس، الذهب، واليورانيوم. ومن أهم منتجاتها: المواد النفطية، الألماس، الحديد، الفوسفات، الموز، قصب السكر، البن، الذرة، القطن، والتبغ