دول العالم - الإكوادور

العاصمة: كيتو
Equador :الإسم بالإنجليزية
المساحة: 283,561 كيلومتراً مربعاً (تقع في قارة أمريكا الجنوبية)
العُملة: دولار أميركي
عدد السكان: 16,498,502 (سنة 2018)
اللغة: الإسبانية
بعض المُدن: لا ليبرتاد، لوخا، غواياكيل، ريوبامبا، مانتا
نظام الحكم: جمهوري
الاستقلال: 24 أيّار 1822 (من إسبانيا)
Equador :الإسم بالإنجليزية
المساحة: 283,561 كيلومتراً مربعاً (تقع في قارة أمريكا الجنوبية)
العُملة: دولار أميركي
عدد السكان: 16,498,502 (سنة 2018)
اللغة: الإسبانية
بعض المُدن: لا ليبرتاد، لوخا، غواياكيل، ريوبامبا، مانتا
نظام الحكم: جمهوري
الاستقلال: 24 أيّار 1822 (من إسبانيا)
معلومة 01: سُمِّيت الإكوادور بهذا الإسم لأن كلمة "إكوادور" هي اسم خط الاستواء باللغة الإسبانية، وخط الاستواء الوهمي يمر بها. جاءت قبائل من شمال الإكوادور وشكّلت مملكة كيتو حوالي عام 1000، ووحّدوا الهنود تلك القبائل لتصبح تحت إمبراطورية إنكا الهندية. وفي عام 1532 جاء الإسباني فرانسيسكو بيزارو ليحتلّها. وحكمتها إسبانيا لحوالي 300 عاماً
معلومة 02: بدأت أول مظاهرة ضد الإسبان عام 1809، وهذا بعد أن ضعفت إسبانيا بعد خسارتها أمام نابليون بونابرت. وفي عام 1822 هزم أنطونيو خوزيه دي سوكريه الإسبان في معركة بتشنتشا، وبنفس العام انضمّت الإكوادور إلى فنزويلا وكولومبيا وبنما ليشكّلوا اتحاد كونفدرالي اسمه "غران كولومبيا". وفي عام 1830 انفصلت الإكوادور عن تلك الدول لتصبح دولة مستقلّة
معلومة 03: اقتتل بعد القادة للمنافسة على الرئاسة، ولم يتهمّوا باحتياجات الشعب. وفي عام 1861 أصبح غابرييل غارسيا مورينو رئيساً للإكوادور، وكان من الحزب المحافظ، وقامت حكومته بتطوير البلد في الصناعة والزراعة وبناء الطرق والسكك الحديدية، وأُغتيل عام 1875. بقي المحافظون يسيطرون على البلاد حتى 1896، حيث جاء حزب الأحرار ليتولّوا الحكم، وأنهوا سيطرة الكنيسة للدولة
معلومة 04: لم تستطع الحكومات حل الكثير من المشاكل الداخلية في الإكوادور. وبحلول عام 1925 عانت الإكوادور من الفشل الاقتصادي والاجتماعيل، وقد تشكّلت جماعات سياسية عديدة، حيث أن كان هناك 22 رئيساً للإكوادور ما بين الأعوام 1925 و 1948، ولم تكن رئاستهم لمدة طويلة
معلومة 05: في عام 1941 هجمت بيرو على الإكوادور، وحصلت على أراضٍ كثيرة في حوض الأمازون تدّعي الإكوادور أنها ملكها. وتم عقد مؤتمر بين قادة أمريكا اللاتينية في البرازيل عام 1942 لحل المشكلة، وتوصّلوا إلى تسوية منحت بيرو بموجبها معظم الأراضي المتنازع عليها. لكن الإكوادور ما تزال تدّعي أنها أراضيها. وفي الأعوام 1981 و 1995 عاد الطرفيّن إلى الحرب، وفي عام 1999 وقّعت الدولتيْن على اتفاقية أنهت مشكلة الحدود بينهما والتي دامت حوالي 60 عاماً
معلومة 06: تمتّعت الإكوادور بالهدوء السياسي والتقدّم ما بين الأعوام 1948 و 1960، واستطاع رؤساؤها أن يحسّنوا البلد. فقد فاز غالو لاسو من حزب الأحرار بالرئاسة عام 1948 حتى عام 1952، ثم جاء بعده خوزيه فيلاسكو إبارا، الذي حظي بشعبية كبيرة لأنه قيل أنه كان يهتم بالفقراء. وفي عام 1956 أصبح كاميلو إنكويز رئيساً حتى 1960. أصبح فيلاسكو رئيساً مرة أخرى، لكنه أُجبِر على التخلّي بسبب محاولته لفرض ضرائب جديدة. وفي عام أطاحت القوات المسلحة بكارلوس أروسمينا، وعلقت الدستور. وقال العسكريون إنهم قاموا بذلك لمنع استيلاء الشيوعيّين على الحكم، وبدأ مجلس هونتا عسكري بالقيام بإصلاح زراعي وضريبي، لكن أفراد الشعب طالبوا بإنهاء الحكم العسكري
معلومة 07: أكثر من رئيسٍ في الإكوادور أصبحت سياستهم تختلف، منهم من أراد الاستبداد كإبارا، ومنهم من كان طاغية كغويليرمو لارا. وفي عام 1976 أطاح الجيش بلارا وسيطر على الحكم
معلومة 08: أُجرِيت انتخابات عدّة منذ عام 1979، وحل المنصب أكثر من رئيس، منهم هيمي أغيليرا في عام 1981 ومات بعدها في حادثة طائرة. ومنهم عبدالله بوكرم أورتيز عام 1996، ولكن البرلمان أنهى حكمه لأنه أصبح عقلياً غير قادر على القيام بوظائفه. وواجهت الإكوادور أزمات اقتصادية خانقة خلال عامي 1999 و 2000. وعجزت الدولة عن سداد ديونها لدى المنظمات الدولية الرئيسية، وانهارت قيمة عُملتها المحلية مقابل العُملات العالمية. أطاح ضباط من الجيش تؤازرهم بعض الجماعات الهندية بحكومة الرئيس جميل مهواد في يناير 2000. أصبح غوستافو نوبوا بيغرانو الذي كان يشغل منصب نائب الرئيس، رئيساً للبلاد. وفي نفس العام، اتّخذت الإكوادور الدولار الأميركي عُملة رسمية لها
معلومة 09: أصبح لوسيو غوتييريس رئيساً للبلاد عام 2003، وهو الذي أطاح بمهواد، حاول أن يصلح البلد، لكنه لم يتعاون مع الكونغرس. تمّت إزاحته عام 2005 وحل مكانه نائب الرئيس ألفريدو بالاسيو. وفي عام 2006 أصبح رافاييل كورّيا رئيس الإكوادور، وكان مسانداً لرئيس فنزويلا هيوغو سانشيز، قام بتعزيز سيطرة الدولة على موارد البلاد النفطية الواسعة، وزيادة الانفاق على البرامج الاجتماعية، وتضاؤل العلاقات مع المنظمات الإنمائية الأميركية. وفي عام 2008، قطع علاقاته الدبلوماسية مع كولومبيا بعد أن داهمت الأخيرة معسكر حرب العصابات داخل الإكوادور، وفي نفس العام اعتمدت الإكوادور دستوراً جديداً. وفي عام 2013، فاز كورّيا بالرئاسة للمرة الثالثة، وكانت وسائل الإعلام تنتقده منذ أن أصبح رئيساً، وبحسب الدستور الإكوادوري، فستكون هذه آخر مرة يرشّح نفسه للإنتخابات
معلومة 10: في عام 2016 وقع زلزال بقوة 7,8 في الإكوادور أدّى إلى قتل المئات من الأشخاص. ولم يكن هذا أول حادثة في الإكوادور، حيث وقع زلزال في 1979 في الإكوادور وكولومبيا، وموجة البحر الهائلة (تسونامي) عام 1987 ومات فيها أكثر من 600، وكذلك زلزال في عام 1987 أدّى إلى موت أكثر من 1,000 شخصاً
معلومة 11: في عام 2017 أصبح ليني مورينو رئيساً للإكوادور، ممّا جعل منافسه غيليرمو لاسو يطالب بإعادة إفراز الأصوات، وخرج المؤيّدون للاسو للمطالبة بنفس الشيء. وقد غيّر مورينو بعض سياسات كورّيا وطالب بتغيير فترات حكم الرئيس إلى مرتيْن بدلاً من أربع، وذلك لأن كورّيا قد يعود ليرشّح نفسه عام 2021. وقد أغضب ذلك مؤيّدو كورّيا، ولكن في عام 2018 وافق المصوّتون على القرار، ممّا سيمنع كورّيا في إعادة ترشيح نفسه
معلومة 12: من موارد الإكوادور الطبيعية: النفط، الخشب، السمك، والطاقة المائية. ومن أهم منتجاتها: المنسوجات، الأخشاب، المواد الكيميائية، الموز، البن، الأرز، الكاكاو، وقصب السكر
معلومة 02: بدأت أول مظاهرة ضد الإسبان عام 1809، وهذا بعد أن ضعفت إسبانيا بعد خسارتها أمام نابليون بونابرت. وفي عام 1822 هزم أنطونيو خوزيه دي سوكريه الإسبان في معركة بتشنتشا، وبنفس العام انضمّت الإكوادور إلى فنزويلا وكولومبيا وبنما ليشكّلوا اتحاد كونفدرالي اسمه "غران كولومبيا". وفي عام 1830 انفصلت الإكوادور عن تلك الدول لتصبح دولة مستقلّة
معلومة 03: اقتتل بعد القادة للمنافسة على الرئاسة، ولم يتهمّوا باحتياجات الشعب. وفي عام 1861 أصبح غابرييل غارسيا مورينو رئيساً للإكوادور، وكان من الحزب المحافظ، وقامت حكومته بتطوير البلد في الصناعة والزراعة وبناء الطرق والسكك الحديدية، وأُغتيل عام 1875. بقي المحافظون يسيطرون على البلاد حتى 1896، حيث جاء حزب الأحرار ليتولّوا الحكم، وأنهوا سيطرة الكنيسة للدولة
معلومة 04: لم تستطع الحكومات حل الكثير من المشاكل الداخلية في الإكوادور. وبحلول عام 1925 عانت الإكوادور من الفشل الاقتصادي والاجتماعيل، وقد تشكّلت جماعات سياسية عديدة، حيث أن كان هناك 22 رئيساً للإكوادور ما بين الأعوام 1925 و 1948، ولم تكن رئاستهم لمدة طويلة
معلومة 05: في عام 1941 هجمت بيرو على الإكوادور، وحصلت على أراضٍ كثيرة في حوض الأمازون تدّعي الإكوادور أنها ملكها. وتم عقد مؤتمر بين قادة أمريكا اللاتينية في البرازيل عام 1942 لحل المشكلة، وتوصّلوا إلى تسوية منحت بيرو بموجبها معظم الأراضي المتنازع عليها. لكن الإكوادور ما تزال تدّعي أنها أراضيها. وفي الأعوام 1981 و 1995 عاد الطرفيّن إلى الحرب، وفي عام 1999 وقّعت الدولتيْن على اتفاقية أنهت مشكلة الحدود بينهما والتي دامت حوالي 60 عاماً
معلومة 06: تمتّعت الإكوادور بالهدوء السياسي والتقدّم ما بين الأعوام 1948 و 1960، واستطاع رؤساؤها أن يحسّنوا البلد. فقد فاز غالو لاسو من حزب الأحرار بالرئاسة عام 1948 حتى عام 1952، ثم جاء بعده خوزيه فيلاسكو إبارا، الذي حظي بشعبية كبيرة لأنه قيل أنه كان يهتم بالفقراء. وفي عام 1956 أصبح كاميلو إنكويز رئيساً حتى 1960. أصبح فيلاسكو رئيساً مرة أخرى، لكنه أُجبِر على التخلّي بسبب محاولته لفرض ضرائب جديدة. وفي عام أطاحت القوات المسلحة بكارلوس أروسمينا، وعلقت الدستور. وقال العسكريون إنهم قاموا بذلك لمنع استيلاء الشيوعيّين على الحكم، وبدأ مجلس هونتا عسكري بالقيام بإصلاح زراعي وضريبي، لكن أفراد الشعب طالبوا بإنهاء الحكم العسكري
معلومة 07: أكثر من رئيسٍ في الإكوادور أصبحت سياستهم تختلف، منهم من أراد الاستبداد كإبارا، ومنهم من كان طاغية كغويليرمو لارا. وفي عام 1976 أطاح الجيش بلارا وسيطر على الحكم
معلومة 08: أُجرِيت انتخابات عدّة منذ عام 1979، وحل المنصب أكثر من رئيس، منهم هيمي أغيليرا في عام 1981 ومات بعدها في حادثة طائرة. ومنهم عبدالله بوكرم أورتيز عام 1996، ولكن البرلمان أنهى حكمه لأنه أصبح عقلياً غير قادر على القيام بوظائفه. وواجهت الإكوادور أزمات اقتصادية خانقة خلال عامي 1999 و 2000. وعجزت الدولة عن سداد ديونها لدى المنظمات الدولية الرئيسية، وانهارت قيمة عُملتها المحلية مقابل العُملات العالمية. أطاح ضباط من الجيش تؤازرهم بعض الجماعات الهندية بحكومة الرئيس جميل مهواد في يناير 2000. أصبح غوستافو نوبوا بيغرانو الذي كان يشغل منصب نائب الرئيس، رئيساً للبلاد. وفي نفس العام، اتّخذت الإكوادور الدولار الأميركي عُملة رسمية لها
معلومة 09: أصبح لوسيو غوتييريس رئيساً للبلاد عام 2003، وهو الذي أطاح بمهواد، حاول أن يصلح البلد، لكنه لم يتعاون مع الكونغرس. تمّت إزاحته عام 2005 وحل مكانه نائب الرئيس ألفريدو بالاسيو. وفي عام 2006 أصبح رافاييل كورّيا رئيس الإكوادور، وكان مسانداً لرئيس فنزويلا هيوغو سانشيز، قام بتعزيز سيطرة الدولة على موارد البلاد النفطية الواسعة، وزيادة الانفاق على البرامج الاجتماعية، وتضاؤل العلاقات مع المنظمات الإنمائية الأميركية. وفي عام 2008، قطع علاقاته الدبلوماسية مع كولومبيا بعد أن داهمت الأخيرة معسكر حرب العصابات داخل الإكوادور، وفي نفس العام اعتمدت الإكوادور دستوراً جديداً. وفي عام 2013، فاز كورّيا بالرئاسة للمرة الثالثة، وكانت وسائل الإعلام تنتقده منذ أن أصبح رئيساً، وبحسب الدستور الإكوادوري، فستكون هذه آخر مرة يرشّح نفسه للإنتخابات
معلومة 10: في عام 2016 وقع زلزال بقوة 7,8 في الإكوادور أدّى إلى قتل المئات من الأشخاص. ولم يكن هذا أول حادثة في الإكوادور، حيث وقع زلزال في 1979 في الإكوادور وكولومبيا، وموجة البحر الهائلة (تسونامي) عام 1987 ومات فيها أكثر من 600، وكذلك زلزال في عام 1987 أدّى إلى موت أكثر من 1,000 شخصاً
معلومة 11: في عام 2017 أصبح ليني مورينو رئيساً للإكوادور، ممّا جعل منافسه غيليرمو لاسو يطالب بإعادة إفراز الأصوات، وخرج المؤيّدون للاسو للمطالبة بنفس الشيء. وقد غيّر مورينو بعض سياسات كورّيا وطالب بتغيير فترات حكم الرئيس إلى مرتيْن بدلاً من أربع، وذلك لأن كورّيا قد يعود ليرشّح نفسه عام 2021. وقد أغضب ذلك مؤيّدو كورّيا، ولكن في عام 2018 وافق المصوّتون على القرار، ممّا سيمنع كورّيا في إعادة ترشيح نفسه
معلومة 12: من موارد الإكوادور الطبيعية: النفط، الخشب، السمك، والطاقة المائية. ومن أهم منتجاتها: المنسوجات، الأخشاب، المواد الكيميائية، الموز، البن، الأرز، الكاكاو، وقصب السكر