أسئلة من آيات القرآن الكريم
س: يقول الله عز وجل في كتابه العزيز: {وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} الأنبياء: 87. من هو ذا النون؟
ج: سيدنا يونُس عليه الصلاة والسلام س: {وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ ۖ وَيُرْسِلُ عَلَيْكُمْ حَفَظَةً حَتَّىٰ إِذَا جَاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لَا يُفَرِّطُونَ} الأنعام: 61. ماذا تعني كلمة حفظة؟ ج: جمع حافظ وهنا معناها الملائكة الكِرام الكاتبون وهم أربعة: ملكان في الليل وملكان في النهار، وخامس لا يفارق أبداً س: {إِيلَافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ} قُريْش: 2 ماذا تعني كلمتا الشتاء والصيف؟ ج: رحلة السفر إلى اليمن وبلاد الشام. الشتاء في اليمن لأنه وقت البرد يكون الجو في اليمن معتدلاً بينما في وقت الصيف الحار يكون الجو في بلاد الشام معتدلاً س: {إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ} الكَوثر: 3. في من أنزل الله تبارك وتعالى هذه الآية الكريمة أو من هو الأبتر؟ ج: العاص بن وائل. لأنه قال عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم بأنه الأبتر بعد وفاة ابنه القاسم. والأبتر تعني المنقطع عن الخير س: {وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ} المائدة: 82. بمن أنزل الله سبحانه وتعالى هذه الآية الكريمة؟ ج: أنزلها الله عز وجل في وفد النجّاشي القادمين عليه من الحبشة. قرأ سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم سورة يس فبكوا وأسلموا وقالوا ما أشبه هذا بما كان ينزل على سيدنا عيسى عليه الصلاة والسلام. فقالوا للنجّاشي عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وأثناء ذهابه مات النجّاشي في الطريق وصلّى عليه سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم صلاة الغائب س: {أَتَدْعُونَ بَعْلًا وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخَالِقِينَ} الصافات: 125. ما المقصود بالبعل؟ ج: الصنم. بينما كلمة بعل في باقي الآيات في القرآن الكريم تعني الزوج س: {وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى} البقرة: 125. أنزل الله سبحانه وتعالى هذه الآية الكريمة بعد أن قال أحد الصحابة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم: "يا رسول الله، لو صلّينا خلف المقام". من هو هذا الصحابي الجليل؟ ج: عمر بن الخطّاب رضي الله عنه س: {إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا} التحريم: 4. من هما اللتان ذكرهما الله عز وجل في هذه الآية الكريمة؟ ج: حفصة بنت عمر رضي الله عنهما وعائشة رضي الله عنها. والآيات 3 إلى 5 أنزلها الله عز وجل في أم المؤمنين حفصة رضي الله عنها س: {فَأَمَّا مَن أَعْطَى وَاتَّقَى (5) وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى (6) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى} الليل: 5-7. في من أنزل الله سبحانه وتعالى هذه الآيات الكريمات؟ ج: في الصحابي أبو بكر الصِدِّيق رضي الله عنه س: {أَنَّىٰ يُحْىِۦ هَـٰذِهِ ٱللَّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا} البقرة: 259. من القائل؟ ج: العُزَيْر عليه السلام. فقد أماته الله مئة عام ثم أحياه ليريه معجزات الله عز وجل س: {إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِىَ صَبْرًۭا} الكهف: 67. من القائل؟ ج: الخِضر عليه السلام. فقد قالها بعدما سأله سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام أن يتعلّم منه ما علّمه الله عز وجل. وعندما كان سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام في مع الخِضر عليه السلام في ذلك الوقت، كان سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام أقل صبراً منه س: {أَنَا۠ أُحْىِۦ وَأُمِيتُ} البقرة: 258. من القائل؟ ج: النمرود. فقد قال له سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام أن الله عز وجل يحيي ويميت فأجابه النمرود بهذا اللجواب. ولكن عندما سأله سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام بأن يأتي بالشمس من المغرب فلم يقدر النمرود الكافر على الإجابة س: {يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَدًا} الكهف: 42. من القائل؟ ج: صاحب الجنتيْن. صاحب البستانيْن الذي كان متكبراً بعكس أخيه المتواضع. ولكنه خسر ما فيها وندِم على ما قاله ولم يكن له أي فئة تنصره ولم يستطع أن ينصر نفسه س: {لَئِن لَّمْ تَنتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ ۖ وَٱهْجُرْنِى مَلِيًّۭا} مَريَم: 46. من القائل؟ ج: آزَر. كان آزَر والد سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام يصنع الأصنام، فلم يعجبه كلام ابنه إبراهيم عليه الصلاة والسلام بترك الأصنام، وبقي مشركاً س: {يَـٰلَيْتَنِى مِتُّ قَبْلَ هَـٰذَا وَكُنتُ نَسْيًۭا مَّنسِيًّۭا} مَريَم: 23. من القائل؟ ج: سيدتنا مَريَم عليها السلام. فقد جاءها المخاض إلى جذع النخلة، فقالت ذلك لأن بنو إسرائيل كانوا سيتّهمونها بالفسوق، معاذ الله. ولكن بعد أن وُلِد ابنها عيسى عليه الصلاة والسلام برّأها من تُهَمِهم س: {يَـٰمُوسَىٰٓ إِنَّ ٱلْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَٱخْرُجْ إِنِّى لَكَ مِنَ ٱلنَّـٰصِحِينَ} القَصَص: 20. من القائل؟ ج: مؤمن آل فِرعون. فكان هذا الرجل عند فِرعون عندما سمع أنهم ذاهبون لقتل سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام. فخرج وسلك طريقاً يختلف عن طريقهم ليسبقهم وينصح ويُخبر سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام بأن يخرج من المدينة قبل أن يمسكوه س: {قُلْ أَرَءَيْتُمْ إِن كَانَ مِنْ عِندِ ٱللَّهِ وَكَفَرْتُم بِهِۦ وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِّنۢ بَنِىٓ إِسْرَٰٓءِيلَ عَلَىٰ مِثْلِهِۦ فَـَٔامَنَ وَٱسْتَكْبَرْتُمْ ۖ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَهْدِى ٱلْقَوْمَ ٱلظَّـٰلِمِينَ} الأحقاف: 10. فيمن أُنزِلت هذه الآية الكريمة؟ ج: عبدالله بن سلام رضي الله عنه |
:مواضيع ذات صلة
أسئلة وأجوبة - الإسلامأسئلة فوارق معلومات وحقائق عن الملائكة عليهم السلام أسئلة وأجوبة - أحكام التجويد شرح بعض الآيات القرآنية
:المواضيع المنوعة
:أقسام الموقع
|